نبني وجهات نظرنا
أسأل من جديد: كيف نبني وجهات نظرنا؟ سؤال تداعى إلى ذهني من جديد عندما استلم هاتفي النقال رسالة عبر تطبيق
- ياسر المقبل ,
- الاثنين, 1 فبراير, 2016
أسأل من جديد: كيف نبني وجهات نظرنا؟ سؤال تداعى إلى ذهني من جديد عندما استلم هاتفي النقال رسالة عبر تطبيق
دور في خلدي ومن المؤكد في خلدكم سؤال طرحه د. فخرو في مقاله أيضاً: «ترى لو تبنّت دول المجلس تلك
شاهدت اللقطة، وقرأت السطور التوضيحية تحت الصورة.. لكنني أشحت ببصري، لم أفتح الصوت، فلم أسمع شيئاً، لكن نظرات الطفل المنكسرة
أكان الأمر رأس السنة أم غيرها. تمني حياة سعيدة للآخرين أمر ينم عن تهذيب خصوصاً إذا لم يكن هؤلاء ممن
أسأل من جديد: كيف نبني وجهات نظرنا؟
ي الصف الرابع الابتدائي عام 1968، غادرنا استاذ مادة العلوم بعد شهور من بدء العام الدراسي مرتحلاً إلى أبوظبي للعمل