رغم هجوم نطانز تستمر إيران بالتفاوض، والمملكة السعودية تقدّم مبادرة لخفض التصعيد
يمثّل هجوم نطانز جزءاً من سلسلة أعمال هجومية توجّه للبرنامج النووي الإيراني، بهدف تعطيل قدرة إيران على التخصيب لمستويات عالية
- رشا الجندي ,
- الاثنين, 19 أبريل, 2021
تنظر ادارة الشؤون الجيوستراتيجية في مركز بحوث الى البعد الاقليمي في صناعة السياسات العامة ومدى تأثير تلك السياسات اقليميا والانعكاسات المحتملة للتطورات الجيوسياسية على توجهات الدولة وامنها الوطني ودورها وتأثيرها الاقليمي ومجالات الاستفادة من تجارب الدولة في السياسات العامة لدعم الاستقرار والتنمية في المنطقة بين الإقليمي والدولي.
يمثّل هجوم نطانز جزءاً من سلسلة أعمال هجومية توجّه للبرنامج النووي الإيراني، بهدف تعطيل قدرة إيران على التخصيب لمستويات عالية
يبدأ هذا العام وسيناريو توجيه الرئيس ترامب ضربة عسكرية ضد إيران هو العنوان الأبرز لشهر يناير، هذا بالترافق مع تحدّي
ترافق وصول الرئيس المنتخب جو بايدن للحكم في الولايات المتحدة الأمريكية مع بروز أصوات مشكّكة وأخرى متشائمة حيال مستقبل العلاقات
في الثامن من مايو 2018، أعلن الرئيس ترامب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني السيء السمعة. بعدها، أعادت الإدارة
على الرغم من الثروات الهائلة التي حبا بها الله السودان والمساحة الواسعة والمياه الوفيرة، إلا أن الحكومات الطائفية والحزبية والعسكرية
واجه المملكة العربية السعودية جُملة من التحديات الأمنية التي ترتبط بوجود ميليشيا الحوثي على حدودها الجنوبية والتي تسببت مخاطرها المتصاعدة