الاتفاق الإبراهيمي والدور الأمريكي المفقود
بعد سنة من توقيع كل من الإمارات والبحرين وإسرائيل والولايات المتحدة الاتفاق الإبراهيمي في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، فإن الاتفاق
- محمد عبد الرحمن باهرون ,
- الأربعاء, 18 أغسطس, 2021
يعمل حاليا مديرا لمركز دبي لبحوث السياسات العامة (بحوث) وقد شارك في تأسيس مركز "بحوث" في عام 2002 في دبي، وهو مركز بحثي يركز على السياسات العامة والشؤون الجيوستراتيجية والعالمية ودراسات الرأي العام.
عمل نائبا للمدير في برنامج وطني المجتمعي لتعزيز الهوية الوطنية وممارسات المواطنة الصالحة منذ تأسيسه في 2005.
شارك كعضو مؤسس في مجلس إدارة "معهد بوصلة" في بروكسل الذي يهتم بالعلاقات الخليجية الأوروبية.
عمل كمحرر لمجلة العربي ومحررا في صحيفة الاتحاد، وسكرتير تحرير مجلة الدفاع الخليجي وعمل في شؤون الاتصال الاستراتيجي في المؤسسة العامة للمعارض في أبوظبي.
مهتم بالربط بين السياسات العامة وبين التطورات السياسية الدولية والإقليمية والتأثير المتبادل بينهما.
بعد سنة من توقيع كل من الإمارات والبحرين وإسرائيل والولايات المتحدة الاتفاق الإبراهيمي في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، فإن الاتفاق
في ذكرى هجمات الحادي عشر من سبتمبر يفاجئنا التغير الكبير في طبيعة الهجمات الإرهابية وتذكرنا أن الأزمة الحالية مع قطر
عندما يشارك 350 ألف جندي من مختلف القوات البرية والبحرية والجوية على متن 20 ألف دبابة و2500 طائرة و 400
منذ التحرك السريع والمفاجئ لقوات داعش وإسقاط مدينة الموصل والعراق والأنظار مركزة على الأزمة السياسية في العراق وسط اتهامات متعددة
لقد سقطت الإمارات فريسة "لتودد" إيران، أو هذا على الأقل ما يفهمه قارئ التقارير الإخبارية الإيرانية التي أشارت إلى قبول
ناقشت احدى جلسات مؤتمر الأمن العالمي في العاصمة واشنطن السؤال التالي؛ "هل يمكن لصفقة إيرانية امريكية أن تنجح؟ في الواقع